77 عاما على وفاة أسمهان وأسئلة الرحيل الغامض تبحث عن إجابة
Al Jazeera
لم يكن سهلا على الجمهور أن يتقبل وفاة هذه الفنانة الجميلة بهذه الطريقة المفاجئة، وتكاثرت الشائعات في الشارع والصحافة عمن يقف وراء مقتل أسمهان: هل الملكة نازلي أم المخابرات البريطانية أم زوجها السابق؟
القاهرة – في مثل هذا اليوم 14 يوليو/تموز 1944 سقطت سيارة الفنانة السورية أسمهان في ترعة الساحل، في أثناء رحلتها من القاهرة لقضاء إجازة نهاية الأسبوع في مدينة رأس البر شمالي مصر، لتلقى مصرعها في الحال، وتكتب نهاية غامضة لفنانة واعدة ذات صوت ملائكي في سن 32، وبداية لعاصفة من الشائعات حول حادث الوفاة. لم يكن سهلا على الجمهور أن يتقبل رحيل الفنانة الجميلة بهذه الطريقة المفاجئة، وتكاثرت الشائعات في الشارع والصحافة عمن يقف وراء مقتل أسمهان: هل هو القصر الملكي وملكته نازلي؟ أم المخابرات البريطانية؟ أم زوجها السابق؟ بل إن الشائعات بلغت حد اتهام منافساتها من الفنانات.More Related News