هل أصبح مزاجك سيئا طيلة الوقت.. لا تستسلم واستفد من هذه النصائح لاستعادة البهجة
Al Jazeera
إن الحالة المزاجية “السيئة” ليست سيئة، فقد لا تكون ممتعة؛ لكن يمكننا أن نفهم الكثير عن علم السعادة من تعاستنا. “إذا كنت تريد أن ترى قوس قزح، عليك أن تتحمل المطر”.
في مرحلة ما من حياتنا، نجد أنفسنا جميعا نشعر بالإرهاق أو الملل أو الركود أو نعاني من كآبة بسيطة. ومع جائحة كوفيد-19 وتعدد الحروب وانتشار الظلم واستقواء القوي على الضعيف، قد نكون أكثر عرضة للوقوع في هذه الفوضى وفساد المزاج. قد تشعر بالسلبية وأنه لا فائدة من وجودك، كأن حركة الحياة تمر من فوقك، وأنك تفعل الأشياء نفسها مرارا وتكرارا. ويمكن أن يكون هذا صحيحا، بشكل خاص إذا كنت تعمل الآن من المنزل بسبب الجائحة. تقول فانيسا فان إدواردز، كاتبة ومؤلفة، في مقال لها على موقع "ساينس أوف بيبول" (ScienceOfPeople)، هناك بالتأكيد سبب علمي وراء حالتك المزاجية المتغيرة؛ لذا إذا فهمنا مزاجنا يمكننا معرفة كيفية إصلاحه.More Related News