ميشلين.. قصة فلسطينية نزعت حذاءها وألقت الحجارة على جنود الاحتلال
Al Jazeera
أثارت مشاركة ميشلين عواد في وقفة تضامنية مع شعبها الفلسطيني بمدينة بيت ساحور شرق بيت لحم خلال العدوان الأخير على غزة تفاعلا كبيرا، وأعيد نشر صورتها التي شكلت إحدى الصور المميزة في انتفاضة عام 1987.
أثارت مشاركة ميشلين عواد في وقفة تضامنية مع شعبها الفلسطيني في مدينة بيت ساحور (شرق بيت لحم) خلال العدوان الأخير على غزة تفاعلا كبيرا، وأعيد نشر صورتها التي شكلت إحدى الصور المميزة في انتفاضة عام 1987 عندما ألقت الحجارة آنذاك على جنود الاحتلال بيد وحاملة حذاءها باليد الأخرى. ميشلين -التي تبلغ من العمر اليوم 64 عاما- كانت في ذلك الوقت خارجة من قداس في إحدى كنائس مدينتها مرتدية لباسا رسميا كونها كانت في الصلاة، ولكنها فور خروجها وقفت مع مجموعة من الشبان لصد اقتحام جيش الاحتلال، نزعت حذاءها الأصفر ذا الكعب العالي كونه يعطل حركتها، وبدأت بالركض مع الشبان وإلقاء الحجارة على الجنود.More Related News