
من كرسيها المتحرك.. ساندة جاد الله قصة نجاح وإصرار بمدارس القدس
Al Jazeera
في قرية بيت عور التحتا (غربي رام الله) تجلس سائدة خليل جاد الله على كرسيّ متحرك يحملها، وتحمل هي ذكريات 40 عاما في مدينة القدس المحتلة، التي عاشت فيها أكثر مما عاشته في قريتها.
في قرية بيت عور التحتا (غربي رام الله) تجلس سائدة خليل جاد الله على كرسيّ متحرك يحملها، وتحمل هي ذكريات 40 عاما في مدينة القدس المحتلة، التي عاشت فيها أكثر مما عاشته في قريتها، وكانت أول طالبة من ذوي الاحتياجات الخاصة تدرس في المدارس الاعتيادية بالقدس والضفة الغربية. وأصيبت جاد الله وهي في سن 12 من عمرها بشلل نصفي من منتصفها حتى أخمص قدميها، لتبدأ بعدها رحلة السكن في القدس وخوض التحديات وإحراز الإنجازات، وتنتهي "بفصل تعسفيّ من وظيفتها في مؤسسة الأميرة بسمة بالقدس، التي عملت فيها أكثر من 20 عاما"، كما تقول.More Related News