من أبو ظبي إلى باريس.. كفاح طالبة قطرية تجاوزت المضايقات والإهانات بعزيمة قوية
Al Jazeera
كانت الفتاة القطرية، جواهر المير مفتونة دائما بفرنسا ولغتها وثقافتها، لذلك أعلنت لوالديها عن رغبتها في الدراسة بالخارج، واختارت جامعة السوربون؛ إلا أنها أجبرت على مغادرة السوربون في أبو ظبي إلى باريس.
كانت الفتاة القطرية، جواهر المير، مفتونة دائما بفرنسا ولغتها وثقافتها، ولذلك أعلنت لوالديها عن رغبتها في الدراسة بالخارج، واختارت جامعة السوربون؛ إلا أنها أجبرت على مغادرة السوربون في أبو ظبي إلى باريس؛ بسبب الحصار السعودي الإماراتي المفروض على قطر. وفي تقرير لمجلة "لوبوان" (Le Point) الفرنسية، تقول جواهر (26 عاما) "أردت أن أكون أول شخص في عائلتي يتابع دراسته خارج قطر، أردت أن أحقق شيئا مختلفا لنفسي ولبلدي. لقد سمعت الكثير عن جامعة السوربون". في عام 2015 وجدت جواهر وعائلتها أن باريس ليست مناسبة؛ لأن فرنسا وقتها كانت تحت صدمة تفجيرات شارلي إيبدو، وبالتالي وقع الخيار على السوربون في أبو ظبي الأقرب ثقافيا وجغرافيا إلى قطر، لتسجل فيها الفتاة.More Related News