
مسؤول أميركي سابق: لماذا تريد طالبان أن يظل هاتفك مفتوحا؟
Al Jazeera
يقول مسؤول أميركي سابق إن حركة طالبان بدأت تعمل مثل الإستراتيجيين العسكريين الأذكياء في التكيّف مع تضاريس جديدة، وسعت عبر وسائل التواصل الاجتماعي إلى إبراز صورة من القوة والاعتدال.
يقول مسؤول أميركي سابق إن حركة طالبان بدأت تعمل مثل الإستراتيجيين العسكريين الأذكياء في التكيّف مع تضاريس جديدة، وسعت عبر وسائل التواصل الاجتماعي إلى إبراز صورة من القوة والاعتدال. يوضح ريتشارد ستينغل الذي عمل وكيلا لوزارة الخارجية للدبلوماسية والشؤون العامة في عهد الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما، في مقال بصحيفة "نيويورك تايمز" (New York Times)، أن طالبان تحاول طمأنة المجتمع الدولي بأنها اليوم أكثر استنارة من طالبان التي قامت ذات مرة بعمليات بتر وإعدام علنية مروعة في ملعب لكرة القدم بكابل، وكانت تحظر استخدام الإنترنت فضلا عن التلفزيون والموسيقى. ويمضي المسؤول الأميركي -الذي أطلق جهود وزارة الخارجية الأميركية وأدارها لمواجهة ما سمي بالتضليل الروسي ومحاربة دعاية تنظيم الدولة في عهد أوباما- بالقول إن طالبان عبّرت أيضا عن احترامها للنساء والفتيات، في إطار الشريعة الإسلامية.More Related News