ما الذي يكشفه تاريخنا مع الحيوانات عن مستقبلنا مع الروبوتات؟
Al Jazeera
يعتقد كثير من الناس في مختلف أرجاء العالم أن الروبوتات هي عدو للبشرية، وأنها سوف تهيمن على الحياة بذكائها الاصطناعي الخارق الذي سيتفوق على الذكاء البشري في المستقبل القريب، فهل هذا معقول؟
يعتقد الكثير من الناس في مختلف أرجاء العالم أن الروبوتات عدو للبشرية، وأنها سوف تهيمن على الحياة بذكائها الاصطناعي الخارق الذي سيتفوق على الذكاء البشري في المستقبل القريب، أو هي على أقل تقدير منافسة لنا في العمل والوظائف، وبسببها ستندثر الكثير من المهن، وستزيد البطالة والفقر وطوابير العاطلين عن العمل. وقد ساهمت السينما العالمية عموما، والأميركية على وجه الخصوص، في رسم هذا السيناريو المرعب للمستقبل، في ظل هيمنة الروبوتات. من منا لا يتذكر فيلم "أنا، روبوت" ( I, Robot) للمثل ويل سميث ومن إخراج أليكس بروياس، حيث تتمرد الروبوتات على البشر وتعمل للقضاء عليهم، أو الفيلم الأشهر "المصفوفة" (The Matrix) من بطولة الممثل كيانو ريفيز وإخراج الأختين لانا وليلي واشويسكي، حيث تسيطر الآلات والذكاء الاصطناعي على البشرية.More Related News