
لوموند: إثيوبيا مهددة بالتفكك من الداخل
Al Jazeera
آخر ما كانت تحتاج إليه إثيوبيا هو الحرب الفظيعة التي تدور رحاها منذ نوفمبر 2020 في منطقة تيغراي والتي أسفرت عن مجازر واغتصاب ومجاعة، والواقع أن هذا البلد لا ينقصه إمبراطور جديد وإنما عودة السلام.
آخر ما كانت تحتاج إليه إثيوبيا هو الحرب الفظيعة التي تدور رحاها منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2020 في إقليم تيغراي والتي أسفرت عن مجازر واغتصاب ومجاعة، والواقع أن هذا البلد لا ينقصه إمبراطور جديد وإنما عودة السلام. هذا ما عبّرت عنه صحيفة "لوموند" (Le monde) الفرنسية في افتتاحيتها لافتة إلى أن رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، القائد الفعلي لهذه الحرب، الذي عقدت عليه آمال كبيرة عند تسلمه السلطة، خيّب ظن من راهنوا عليه. وقالت إن هذه ليست المرة الأولى التي يحتفي فيها الغرب بزعيم أفريقي وينظر إليه على أنه أمل للقارة، ثم ما يلبث أن يتحول ذلك الزعيم إلى مستبد.More Related News