لهذه الأسباب تخشى واشنطن وتل أبيب من تنامي النفوذ الصيني في إسرائيل
Al Jazeera
تتزايد المخاوف في الولايات المتحدة وإسرائيل من حجم تغلغل الصين في الاقتصاد الإسرائيلي والقطاعات التي تستثمر فيها خشية تسللها لأسرار عسكرية وأمنية لكلتا الدولتين.
تشهد العلاقات الإسرائيلية الأميركية توترا بين حين وآخر بسبب تنامي النفوذ الصيني في إسرائيل، والخشية الأميركية من زيادة حضور التنين الآسيوي لدى حليفتها المدللة، وإمكانية أن يتسلل لأسرارها العسكرية والأمنية.. الأسئلة التالية تضع يدها على أهم مواقع النفوذ الصيني في إسرائيل، وأبرز مشاريع الصين الاقتصادية والاستثمارية، وطبيعة المخاوف الأمنية الإسرائيلية والأميركية من تناميها. رغم أن الصين بدأت علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل عام 1992 فإن حقبة الثمانينيات شهدت اتصالات غير رسمية بين بعض دوائر الدولتين في مناسبات متفاوتة اكتسبت منها إسرائيل إمدادات من التكنولوجيا العسكرية، وبعد مقتل الطلاب في ميدان تيانانمين أواخر الثمانينيات اعتقدت الصين أن إقامة علاقات رسمية مع إسرائيل ستساعد على تحسين صورتها في الغرب.More Related News