
لندن وباريس تحترقان.. 5 أسباب تجعل أوروبا تستفيد من تجربة الخليج في التعامل مع ارتفاع الحرارة؟
Al Sharq
يشارك الكثيرون من سكان الخليج درجات الحرارة المعلنة في لندن وباريس وعواصم أوروبية على حساباتهم بمواقع التواصل الاجتماعي، إذ يحدث للمرة الأولى أن تقل درجات الحرارة
يشارك الكثيرون من سكان الخليج درجات الحرارة المعلنة في لندن وباريس وعواصم أوروبية على حساباتهم بمواقع التواصل الاجتماعي، إذ يحدث للمرة الأولى أن تقل درجات الحرارة في عواصم خليجية مثل الدوحة والرياض وأبوظبي عن مثيلاتها في لندن وباريس ومدريد .
ومع مشاهد حرائق الغابات التي تندلع في لندن وباريس، وذوبان مدرج أكبر قاعدة عسكرية وتوقف وسائل المواصلات في بريطانيا، وإعلان حالات الطوارئ أوروبياً، يتساءل المغردون الخليجيون عن غياب هذه المشاهد وغيرها في بلادهم – حفظها الله ورعاها دائماً – من أي شر.
تعاني دول الخليج من ارتفاعات كبيرة في درجات الحرارة معظم فترات العام، ومنذ شهر مايو الماضي تتجاوز درجات الحرارة في دول خليجية 40 درجة مئوية وهي أعلى درجة حرارة وصلت إليها لندن اليوم وفق حساب "بريطانيا بالعربي" على موقع تويتر.. إلا أن الحياة مستمرة في كل المجالات، فلم نسمع بمطار توقف، أو وسائل مواصلات توقفت.. فماذا فعلت دول الخليج لتغيير الوضع لصالحها ولصالح التنمية فيها ؟