لماذا يشي طفلك بالآخرين؟ وكيف ترشّدين رغبته في تتبع أخطاء إخوته؟
Al Jazeera
الوشاية ليست سلوكا سيئا في المطلق لدى طفلك، فهي دليل على نمو مهاراته في التمييز بين الصواب والخطأ، ويبدأ الأطفال في سن المدرسة الابتدائية رحلتهم الخاصة للتفكير في الأخلاق، وتستمر بقية حياتهم.
"ماما.. بلل أخي ملابسه، تعالي وعاقبيه"، "لم يغسل أبي يديه قبل الأكل"، "ماما.. لماذا تكذبين على جدتي؟"، وكثير مما لا يحصى من العبارات التي تسمعينها طوال اليوم، حتى ما إذا رأيته يجري ويناديك تذكرت صديقتك التي لا تمل من الفتنة والوشاية بالآخرين، وسألت نفسك في حسرة "هل سيكبر طفلي ويصير واشيا يكرهه الناس؟". الوشاية ليست سلوكا سيئا في المطلق لدى طفلك، فهي دليل على نمو مهاراته في التمييز بين الصواب والخطأ، ويبدأ الأطفال في سن المدرسة الابتدائية رحلتهم الخاصة للتفكير في الأخلاق، وتستمر بقية حياتهم.More Related News