
لماذا نشعر بالتوتر في اللحظات السعيدة؟ علماء النفس يجيبون
Al Jazeera
رغم أن أغلب أنواع التوتر طبيعية ولا خوف منها وتختفي بزوال أسبابها، فإن التوتر المزمن قد يسبب الإرهاق والقلق والاكتئاب، ويكون له تأثير خطير على الجسم بمرور الوقت.
الشكوى العامة من الأرق والإجهاد والصداع وآلام المعدة، علامات واضحة على تفشي التوتر في حياتنا اليومية، حتى أصبح مشكلة العصر. فحوالي 3 أرباع الأشخاص البالغين في الولايات المتحدة يشكون من التوتر. وكل شخص تقريبا يعاني من التوتر والإجهاد بشكل ما، "ولكن الطريقة التي نتعامل بها مع التوتر هي التي تُحدث فرقا كبيرا في صحتنا العامة"، كما تقول خبيرة علم النفس والإرشاد الأسري، إليزابيث سكوت. وبالرغم من أن أغلب أنواع التوتر طبيعية ولا خوف منها وتختفي بزوال أسبابها، فإن التوتر المزمن قد يسبب الإرهاق والقلق والاكتئاب، ويكون له تأثير خطير على الجسم بمرور الوقت. ولكي نتمكن من عيش حياتنا بشكل أفضل، يجب علينا معرفة ما هو التوتر بالضبط؟ ولماذا نشعر به؟ وماهي أنواعه وأعراضه؟ وكيف نتغلب عليه؟More Related News