لا تشكل لغة مستقلة.. كيف تثري الرموز التعبيرية التواصل البشري؟
Al Jazeera
يستطيع الإنسان تكوين الأفكار وفهم الأشياء من خلال الإيماءات والصور، وهو قادر على فعل الأمر ذاته من خلال التواصل بالرموز التعبيرية، لكن هل تستطيع “الإيموجي” أن تشكل لغة في حد ذاتها؟
يستطيع الإنسان تكوين الأفكار وفهم الأشياء من خلال الإيماءات والصور، وهو قادر على فعل الأمر ذاته من خلال التواصل بالرموز التعبيرية، لكن هل تستطيع "الإيموجي" أن تشكل لغة في حد ذاتها؟ تقول الإجابة المبسطة إن الرموز التعبيرية ليست لغة، فهي تفتقر إلى الأزمنة وحروف الجر مثلاً، وتغيب عنها قواعد بناء الجملة الضرورية للتواصل الإنساني المعقد، ويحتفل هواتها حول العالم باليوم العالمي للرموز التعبيرية في 17 يوليو/تموز من كل عام. لكن الرموز التعبيرية أصبحت نوعًا من الإضافة العالمية المشتركة لجميع اللغات، ومع ذلك تبقى غير فعالة بشكل مستقل دون لغة حاوية لها، على الأقل حتى الآن، بحسب تقرير سابق للجزيرة نت.More Related News