
قد تكلف العالم 20 مليار دولار.. أين تذهب أموال هجمات الفدية الإلكترونية؟
Al Jazeera
تدفع الشركات المخترقة لعصابات برامج الفدية، مما يحفز المجرمين على تطوير أدواتهم بإعادة استثمار الأرباح في شن هجمات أكبر وأكثر جرأة، فما هو الحل لوقف مثل هذه العمليات؟
تعتبر هجمات برامج الفدية إحدى أسوأ الجرائم الإلكترونية في العالم، حيث يسيطر المجرمون على شبكات الحاسوب الخاصة بالشركات، ويقومون بتشفير بياناتهم بأكواد سرية ويطلبون مقابل إطلاقها أموالا يعيدون استخدامها في شن هجمات أكثر تعقيدا في ما يشبه حلقة مفرغة في رأي خبراء أمن المعلومات. يقول تقرير موقع بيزنس إنسايدر(businessinsider) إن الشركات التي أصيبت بالشلل بسبب هجمات المتسللين دفعت ما متوسطه 312 ألفا و493 دولارًا عام 2020، وهو ما يعادل 3 أضعاف متوسط العام السابق. ويعيد المجرمون استثمار أرباحهم في عمليات أكثر كفاءة وتعقيدا، مما يجعلهم يشنون هجمات أكبر وأكثر جرأة.More Related News