
في ذكرى اغتيال ناجي العلي.. كيف عاش حنظلة حتى الآن؟
Al Jazeera
“اللي بدو يكتب لفلسطين، واللي بدو يرسم لفلسطين، بدو يعرّف حاله: ميت” بهذه الكلمات تنبأ رسام الكاريكاتير الفلسطيني المغدور ناجي العلي بوفاته.
"اللي بدو يكتب لفلسطين، واللي بدو يرسم لفلسطين، بدو يعرّف حاله: ميت"، بهذه الكلمات تنبأ رسام الكاريكاتير الفلسطيني المغدور ناجي العلي بوفاته. كان ناجي سليم العلي يتمشى في شارع آيفز في منطقة نايتس بريدج، وسط لندن، متجها إلى مكتب جريدة "القبس" الكويتية، في ظهيرة يوم 22 يوليو/تموز من عام 1987 حين تلقى عدة رصاصات أصابت إحداها عنقه فيما أصابت أخرى أسفل عينه اليمنى، وغاب عن الوعي واستمر في غيبوبته نحو 37 يوما حتى أُعلنت وفاته رسميا في 29 أغسطس/آب. ورغم مضي 34 عاما على غياب العلي، فلم يعلن حتى الآن عن هوية الشخص المجهول الذي أطلق الرصاص عليه، ولم يتم الكشف عن الرابط بين إجباره على الرحيل إلى لندن عام 1985 وبين حادث الاغتيال، حتى بعدما فتحت الشرطة البريطانية التحقيق مرة أخرى في عام 2017.More Related News