عيديات زمن كورونا اقتصاد بالنقد وإرسال عن بُعد
Al Jazeera
لصباح عيد الفطر قيمته وبهجته، فهو ليس مجرد خاتم لشهر الصيام، بل قيمة اجتماعية عالية. فالعائلات تنتظره: بداية من كبيرها (بركة البيت) إلى صغيرها (آخر العنقود) مرورا بأفراد العائلة.
لصباح عيد الفطر قيمته وبهجته، فهو يأتي بعد شهر من الصيام والطاعات، وله قيمة اجتماعية عالية، فالعائلات تنتظره كبيرها وصغيرها، ويتسابق الناس في القرى غالبا لإلقاء تحية العيد، ويتطلع الأطفال للحصول على العيدية. وجرت العادة كل عام أن يستيقظ الآباء مبكرا ويصطحبون أولادهم إلى صلاة العيد، وتنشغل الأمهات بإعداد الضيافة، لكن جائحة كورونا غيرت كثيرا من هذه المظاهر والعادات، للعام الثاني على التوالي.More Related News