عودة العواصف الشمسية التي تهدّد شبكات الطاقة والأقمار الاصطناعية
Al Jazeera
اندفعت قبل أيام ملايين الأطنان من الغاز شديد الحرارة من سطح الشمس مسافة 144 مليون كيلومتر في اتّجاه الأرض، مما تسبب في أقوى عاصفة مغناطيسية شوهدت منذ سنوات، وهو ما يهدد البنية التحتية للحياة الحديثة.
اندفعت قبل أيام قليلة ملايين الأطنان من الغاز شديد الحرارة من سطح الشمس مسافة 144 مليون كيلومتر في اتّجاه الأرض. في تقرير نشره موقع "بلومبيرغ" (Bloomberg) الأميركي، قال الكاتب براين سوليفان إن الانفجار، الذي يُطلق عليه اسم الانبعاث الكتلي الإكليلي، لم يكن قويا وفقا لمقياس الطقس الفضائي، لكن عندما اصطدم هذا الغاز بالمجال المغناطيسي للأرض تسبب في أقوى عاصفة مغناطيسية أرضية شوهدت منذ سنوات. ورغم أن ذلك لم يخلّف الكثير من الاضطرابات هذه المرة، إلا أن العاصفة كانت بمثابة تذكير بأن الشمس استيقظت من سباتها الذي دام لسنوات.More Related News