
على أبوابه.. ملابس العيد فرحة للأطفال هل ستغيب هذا العام عن منازل الأسر اللبنانية؟
Al Jazeera
يرتبط العيد لدى الأطفال بالعديد من الطقوس والتجهيزات، لا سيما شراء الملابس الجديدة، التي تعتبر أول مظاهر العيد بالنسبة لهم. يقومون بترتيب كل ما يكمل زينتهم عشية العيد، ليكونوا في أبهى حلة بهذا اليوم.
يرتبط العيد لدى الأطفال بالعديد من الطقوس والتجهيزات، لا سيما شراء الملابس الجديدة، التي تعتبر أول مظاهر العيد بالنسبة لهم، يقومون بترتيب كل ما يكمل زينتهم عشية العيد، ليكونوا في أبهى حلة بهذا اليوم المنتظر. لكن هذا العيد ليس كغيره في لبنان، أطفال لن يحصلوا على أبسط حقوقهم بسبب تردي الأوضاع المعيشية والغلاء الفاحش وتأثيرات جائحة كورونا. أصبح الأهل غير قادرين على رسم البسمة العريضة على محيا أولادهم، إذ اضطر الكثير من العائلات التي فقدت مصدر دخلها بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة أن تقتصر تحضيراتها على مظاهر متواضعة للعيد، قد يغيب عن بعضها "ملابس العيد" للأطفال.More Related News