شركة "أُريدُ" داعم إقليمي لكل من بطولتي كأس العالم "قطر 2022" وكأس العرب "2021"
Al Arab
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم / فيفا / عن اختيار شركة / أُريدُ Ooredoo/ مشغلا رسميا للاتصالات في الشرق الأوسط وأفريقيا لكل من بطولة كأس العالم لكرة القدم / قطر
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم / فيفا / عن اختيار شركة / أُريدُ Ooredoo/ مشغلا رسميا للاتصالات في الشرق الأوسط وأفريقيا لكل من بطولة كأس العالم لكرة القدم / قطر 2022 / وبطولة كأس العرب /قطر 2021 /. وقال الـ/فيفا/ في بيان له اليوم:"العلاقة تجذرت منذ اتفاقيات كأس العالم للأندية FIFA السابقة، حيث تعزز التزام شركة / أُريدُ Ooredoo /الدائم بأحداث الاتحاد الدولي لكرة القدم الرائدة، فقد كانت الشركة داعما وطنيا لكأس العالم للأندية فيفا قطر في نسختي عامي 2019 و2020 بقطر". وأعرب السيد نيك براون مدير الإيرادات التجارية في الاتحاد الدولي لكرة القدم / فيفا /عن ترحيبه بأن تكون شركة / أُريدُ / داعماً إقليمياً لهاتين البطولتين الرائعتين في دولة قطر ، إذ ستربط بين متابعي الساحرة المستديرة في قطر وفي العالم أجمع . فيما ثمن سعادة الشيخ ناصر بن حمد بن ناصر آل ثاني رئيس الشؤون التجارية بشركة / أُريدُ / التعاون مجددًا مع الاتحاد الدولي لكرة القدم ، وهذه المرة كداعمين رئيسيين لأكبر حدث رياضي في العالم وأكبر تظاهرة كروية في المنطقة." وقال رئيس الشؤون التجارية بالشركة : ستتجه أنظار العالم إلى قطر في الشهرين القادمين وفي عام 2022، وهي فرصة لشركة / أُريدُ / لتعزز ريادتها في عالمي الابتكار والاتصالات، وتروج لدولة قطر كأحد أهم المراكز الرياضية في العالم ، ويشرفنا أن ندعم دولتنا الحبيبة في توفير تجربة فريدة من نوعها للمشجعين . وستشهد بطولة كأس العرب /قطر 2021 /مشاركة 16 منتخبًا بين 30 نوفمبر الجاري و18 ديسمبر المقبل ، وستمهد لمونديال قطر والذي سيقام بين 21 نوفمبر و18 ديسمبر 2022. وتستضيف ستة ملاعب من الملاعب المونديالية مباريات بطولة كأس العرب، في مقدمتها استاد البيت في الخور الذي سيشهد افتتاح البطولة بين منتخبي قطر والبحرين يوم 30 نوفمبر الجاري والمباراة النهائية في 18 ديسمبر المقبل، فيما ستستضيف استادات الجنوب في الوكرة، وراس أبو عبود، والثمامة، والمدينة التعليمية، وأحمد بن علي بالريان بقية مباريات البطولة. وستشهد البطولة المرتقبة للعرب والعالم، الإعلان عن جاهزية اثنين من استادات بطولة كأس العالم 2022، وهما استاد البيت ، ورأس أبو عبود، أول استاد "قابل للتفكيك" بالكامل في تاريخ المونديال.