ستراتفور: بتقييدها مساعدات إدلب.. روسيا تلعب بالنار
Al Jazeera
مساعي روسيا لتقويض الظروف الإنسانية في محافظة إدلب السورية قد تؤدي إلى هجمات انتقامية من القوات التركية والجماعات المسلحة المحلية، مما قد يزيد من خطر مواجهة عسكرية روسية تركية كبرى أخرى.
كتب موقع "ستراتفور" (Stratfor) أن مساعي روسيا لتقويض الظروف الإنسانية في محافظة إدلب السورية قد تؤدي إلى هجمات انتقامية من القوات التركية والجماعات المسلحة المحلية، مما قد يزيد من خطر مواجهة عسكرية روسية تركية كبرى أخرى وموجة جديدة للاجئين في تركيا. وذكر الموقع الأميركي أنه منذ بداية العام الجاري، كانت روسيا تضغط على الممرات الإنسانية المؤدية إلى المحافظة التي لا تزال تحت سيطرة الثوار، والتي تستضيف نحو مليوني نازح سوري داخلي. وأشار إلى أنه في فبراير/شباط 2021 قصفت الطائرات الحربية الروسية المراكز اللوجستية المرتبطة بمعبر باب الهوى على الحدود السورية التركية، حيث تتدفق المساعدات الإنسانية المصرح بها من الأمم المتحدة إلى إدلب.More Related News