
دراسة جديدة: ضبط الساعة البيولوجية مفتاح صحة الكائنات
Al Jazeera
كشفت دراسة حديثة لجامعة كاليفورنيا إيرفين، أن الساعات البيولوجية في أجسام الكائنات هي نتاج فدرالي للساعات الخلوية، وأن اضطرابها في الحياة الحديثة يؤدي إلى المرض، وضبطها يساعد في العلاج.
تحافظ أجسادنا لا شعوريا على الوقت من خلال الساعة البيولوجية. والمثير للدهشة هو أن كل خلية تقريبا تمتلك ساعتها الخاصة، مما يعني أن الوقت يمثل جانبا مهما في علم الأحياء. تستعرض دراسة جديدة صادرة عن جامعة كاليفورنيا، إيرفين University of California, Irvine الآلية التي تتحكم بها الساعة بجوانب مختلفة من التوازن، وكيف تنسق الأعضاء وظيفتها على مدار اليوم. وقد نشرت الدراسة في دورية ساينس Science بتاريخ 12 فبراير/شباط الجاري.More Related News