"حكاية لاجئ".. رواية المخيم والنكبة لأجيال جديدة بأسلوب أدبي مبسط
Al Jazeera
بعد نحو 20 عاما قضتها الفلسطينية السبعينية فائقة الصوص معلمة لمادة اللغة العربية في الجزائر؛ عادت إلى مسقط رأسها في “مخيم البريج” للاجئين وسط قطاع غزة، لتجد أن المخيم تغير ولم يعد كما كان.
غزة – بعد نحو 20 عاما قضتها الفلسطينية السبعينية فائقة الصوص معلمة لمادة اللغة العربية في الجزائر؛ عادت إلى مسقط رأسها في "مخيم البريج" للاجئين وسط قطاع غزة، لتجد أن المخيم ليس هو المخيم الذي تركته، فقد تغيرت هويته وملامحه. مرت سنوات منذ عودة الصوص إلى المخيم مع تأسيس السلطة الفلسطينية في العام 1995، والسؤال الذي يشغلها "هل تدرك الأجيال الشابة حقيقة هذا المخيم وحياته البائسة في سنوات اللجوء الأولى؟"، وقررت أن تأخذ المبادرة بكتاب جمعت فيه قصصا وحكايات عايشت بنفسها الكثير منها في أزقة المخيم في خمسينيات وستينيات القرن الـ20 الماضي.More Related News