توقف فيسبوك وتطبيقاته يطرح إشكالية حياتية.. هل نستطيع العيش من دون وسائل التواصل الاجتماعي؟
Al Jazeera
رد “فيسبوك” في “توتير” معتذرا من عملائه، واعدا بتصليح العطل، بعدما تعذر ولوجهم إلى منصاته. فكيف تأثر أسلوب حياة الناس وعملهم الذي بات معتمدا على منصات وسائل التواصل الاجتماعي؟ وهل يمكن الاستغناء عنها؟
بيروت- غرد "فيسبوك" على "توتير" معتذرا من عملائه، واعدا بتصليح العطل، بعدما تعذر ولوجهم إلى منصات "فيسبوك" (Facebook) و"ماسنجر" (Messenger) و"إنستغرام" (Instagram) و"واتساب" (WhatsApp).
وتصدر وسم واتساب وتوقف فيسبوك الترند على "توتير" (Twitter) الذي لقبه بعض المستخدمين بـ"أبو الفقراء" في إشارة إلى منصات شركة فيسبوك. وأصبح توتير المنصة التي احتوت إخفاق فيسبوك بمشاركات طريفة للمستخدمين بمنشورات وفيديوهات متعددة.
وكثرت أيضا الفيديوهات والتحليلات التي تحدثت عن الأعطال الفنية وأنواعها وعن موعد عودة هذه المنصات لعملها الطبيعي بعد قلق عبّر عنه الناس في منصات أخرى يتعلق ما بعملهم أو بأسلوب حياتهم الذي بات معتمدا على منصات وسائل التواصل الاجتماعي.