تفاعل واسع مع وفاة طبيب شاب ساجدا في غزة
Al Jazeera
“وربك الغفور ذو الرحمة”، “اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات، وتوفّنا مسلمين تائبين” هذا كان آخر ما كتبه الطبيب محمد أبو رويضة على صفحته بفيسبوك قبل وفاته ساجدًا أثناء مناوبته في غزة.
"وربك الغفور ذو الرحمة"، "اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات، وتوفّنا مسلمين تائبين"، هذا كان آخر ما كتبه الطبيب محمد أبو رويضة على صفحته بفيسبوك، قبل وفاته ساجدًا في غرفته بمستشفى شهداء الأقصى وسط قطاع غزة. وكان طبيب الأطفال أبو رويضة (33 عامًا) في مناوبة ليلية في المستشفى ليلة الأربعاء عندما شعر ببعض التعب، وطلب من زميله الطبيب حسن بشير أن يذهب ليرتاح قليلًا ومن ثم يتبادلان العمل والراحة. وقال بشير للجزيرة نت "صلينا العشاء معًا، وبعد ذلك بوقت قصير أخبرني أنه يشعر ببعض التعب، وطلب أن يذهب إلى غرفته لأخذ قسط من الراحة ومن ثم يتسلّم العمل بدلًا عني".More Related News