بين العودة غير الآمنة لسوريا وقلق البقاء بلبنان.. شباب سوريون يروون قصص لجوئهم وقسوة أوضاعهم
Al Jazeera
ترخي الأزمات بظلالها القاتمة على سكان لبنان، ولكن وطأتها تبدو شديدة على اللاجئين السوريين كأكثر الفئات هشاشة واستضعافا.
ترخي الأزمات بظلالها القاتمة على سكان لبنان، ولكن وطأتها تبدو شديدة على اللاجئين السوريين كأكثر الفئات هشاشة واستضعافا. فقد أدت تداعيات الانهيار لتفاقم خيبات المئات من شبابهم الذين كانوا ينظرون إلى لبنان باعتباره بلدهم الثاني الذي خاضوا فيه تجاربهم، وطمحوا بمستقبل واعد بين أحضانه، وفجأة تهاوت صروح آمال الكثير منهم واستبد بهم الشعور بالعجز والضياع. قبل عقد من الزمن، كان لبنان البلد الصغير من أوائل الدول العربية التي لجأ السوريون إليها، هربا من آلة الحرب، بعد اندلاع الثورة ضد النظام السوري في 2011.More Related News