
بعد 50 عاما على ظهور علكة النيكوتين.. إليك أنواع أخرى لتخفيف التوتر وزيادة الطاقة
Al Jazeera
بعد مرور 50 عاما على إنتاج أول “علكة نيكوتين” في السويد عام 1971 لمساعدة المدخنين على التخلص من عادة التدخين؛ ظهرت أصناف جديدة من “العلكة الوظيفية” لتعزيز صحتنا وتزويدنا بالفيتامينات.
تُظهر دراسات عديدة أن العلكة تساعد على تخفيف التوتر والضغوط النفسية وتحسن عملية التفكير، وينصح أطباء التغذية بمضغها لمن يتبعون حمية غذائية، كما يوصي أطباء الأسنان بتناول العلكة الخالية من السكر. والآن، وبعد مرور 50 عاما على إنتاج أول "علكة نيكوتين" في السويد عام 1971 لمساعدة المدخنين على التخلص من عادة التدخين؛ ظهرت أصناف جديدة من "العلكة الوظيفية" لتعزيز صحتنا وتزويدنا بالفيتامينات وتخليصنا من رائحة الفم الجاف وزيادة طاقتنا. وسنتناول 6 أنواع من العلكة التي يروَّج لها على أساس فوائدها الصحية والعلاجية، لنتعرف على مكوناتها وتقييم الخبراء لكل منها.More Related News