بدلا من الكتب والأقلام.. طفلان يعملان بجمع بقايا الصواريخ والقذائف في إدلب
Al Jazeera
بدلا من حمل الكتب والأقلام، يبذل مالك وشقيقه الأصغر عبد العزيز جهودا مضنية لنقل وترتيب بقايا القذائف والصواريخ في مقلب لجمع الحديد ومخلفات الحرب السورية، بالقرب من مدينة معرة مصرين بريف إدلب بسوريا.
بدلا من حمل الكتب والأقلام، يبذل مالك وشقيقه الأصغر عبد العزيز جهودا مضنية لنقل وترتيب بقايا القذائف والصواريخ في مقلب لجمع الحديد ومخلفات الحرب السورية، بالقرب من مدينة معرة مصرين بريف إدلب (شمالي سوريا). مالك (9 سنوات) النازح مع أسرته من ريف حماة إلى ريف إدلب يعمل بتجميع وفرز بقايا الصواريخ، التي كانت سببا في تهجيره من مدينته اللطامنة، وخروجه من مدرسته إلى سوق العمل الشاق، الذي يعجز عنه الكبار. يقول مالك للجزيرة نت إن بقايا الصواريخ والقذائف تذهب إلى معامل الحديد لصهرها وإعادة تشكيلها من جديد، أو يمكن أن تستخدم كمدفأة بدائية تعمل على الحطب.More Related News