
اليوم العالمي لاستذكار ضحايا الإبادة الرواندية.. غالبية المتورطين يعيشون طلقاء خارج البلاد
Al Jazeera
رغم مرور 27 عامًا على الإبادة الجماعية العرقية في رواندا، لا يزال أكثر من ألف مشتبه بالمسؤولية عن ارتكاب مجازر في هذا البلد يعيشون في بلدان أخرى، طلقاء ودون محاكمة.
رغم مرور 27 عامًا على الإبادة الجماعية العرقية في رواندا، لا يزال أكثر من ألف مشتبه بالمسؤولية عن ارتكاب مجازر في هذا البلد، يعيشون في بلدان أخرى، طلقاء ودون محاكمة. ووفقًا لبيانات وحدة مراقبة الفارّين من الإبادة الجماعية والتابعة لمكتب المدعي العام في رواندا، لا يزال المشتبه بهم في ارتكاب جرائم إبادة جماعية، يعيشون طلقاء في بلدان مختلفة، بما في ذلك الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا وهولندا وكندا، دون تعرضهم لأي مساءلة قضائية. وبسبب أحداث الإبادة الجماعية التي شهدتها رواندا ما بين أبريل/نيسان، ويوليو/تموز 1994، والتي تعتبر واحدة من أكبر مجازر الإبادة الجماعية في التاريخ، أعلنت الأمم المتحدة يوم 7 أبريل/نيسان من كل عام، يومًا لاستذكار ضحايا الإبادة الجماعية التي دارت فصولها في رواندا.More Related News