المتعاونون مع الغزاة.. قصة العار الأميركي بفيتنام هل تتكرر في أفغانستان؟
Al Jazeera
في نهاية أبريل/نيسان 1975 تسمر الأميركيون أمام شاشات التلفزيون وهي تنقل لهم مشهد طائرة مروحية تعلو مبنى سفارتهم في سايغون لحمل أقصى استيعاب لها من مواطني بلدهم.
في نهاية أبريل/نيسان 1975 تسمر الأميركيون أمام شاشات التلفزيون وهي تنقل لهم مشهد طائرة مروحية تعلو مبنى سفارتهم في سايغون لحمل أقصى استيعاب لها من مواطني بلدهم. لقد كانوا يخافون من الوقوع في أيدي قوات فيتنام الشمالية أو (الفيت كونغ) التي اقتربت من اجتياح المدينة. وقد تم بالفعل إجلاء نحو 7 آلاف شخص إلى سفن قريبة في أكبر عملية نقل جوي في التاريخ، وكان من بينهم بعض الفيتناميين الذين عملوا وتعاونوا مع الولايات المتحدة.More Related News