
الخذلان يطغى على ثوار السودان بعد 3 سنوات من الاحتجاجات.. هل جذوة الثورة ما زالت متقدة؟
Al Jazeera
كابد ناشطو لجان المقاومة بالسودان البقاء في الشارع 3 سنوات من أجل ثورة شاملة لكنهم الآن بين شعارات شتى يتملكهم الخذلان، مقارنة ببداية الثورة في ديسمبر/كانون الأول 2018 عندما وحّدهم شعار “تسقط بس”.
كابد ناشطو لجان المقاومة بالسودان البقاء في الشارع 3 سنوات من أجل ثورة شاملة لكنهم الآن بين شعارات شتى يتملكهم الخذلان، مقارنة ببداية الثورة في ديسمبر/كانون الأول 2018 عندما وحّدهم شعار "تسقط بس". فعلى مدار 4 أشهر نسقت لجان المقاومة ولبّت الخروج في مواكب التنحي حتى سقط النظام في 11 أبريل/نيسان 2019، واعتصموا شهرين أمام قيادة الجيش من أجل الحرية والسلام والعدالة لكن المطالب ازدادت تخمة وأصبح على رأسها الآن القصاص من قتلة رفاقهم في فض الاعتصام. وفي الذكرى الثانية لفض الاعتصام "ظهر اليوم الخميس" سيلبي عاصم سامي من حي المزاد بالخرطوم بحري نداء احتجاجات أمام مقار الحكومة بالعاصمة السودانية.More Related News