
التعدد الدرامي بالجزائر ذكاء إنتاجي أم "رهاب" التجديد؟
Al Jazeera
لم يكن الموسم الدرامي الرمضاني الجزائري هذا العام مختلفا عما تم تقديمه خلال المواسم السابقة، باعتبار أن معظم الأعمال التي تلقى متابعة هي أجزاء جديدة لأعمال سابقة كانت استقطبت الجمهور.
ازدحمت القنوات الجزائرية في الموسم الرمضاني للسّنة بعدد من الأعمال الدرامية والكوميدية، التي استطاعت أن تجدّد العهد مع المشاهد الجزائري، الذي ترك جهاز التّحكم عن بعد منذ سنوات قليلة وبرمجَ تلفازه على القنوات المحلية التي يبحث فيها عمّا يشبهه. لم يكن الموسم الدرامي الرمضاني الجزائري هذا العام مختلفا عما تم تقديمه خلال المواسم السّابقة، باعتبار أن معظم الأعمال التي تلاقي متابعة ورواجا ما هي إلا أجزاء جديدة لأعمال كانت قد استقطبت الجمهور في السنوات الماضية. يتبادر إلى ذهن المتابع لما يعرض عبر القنوات التلفزية المحلية سؤال عن سبب تمسّك معظم المنتجين والقائمين على الأعمال الفنية بالجزائر بفكرة تعدد الأجزاء لما كان قد قُدّم في الماضي.More Related News