الأكاديمي الأميركي جون إسبوسيتو يتحدث للجزيرة نت عن الإسلاموفوبيا وعنف الجماعات اليمينية المُستتر
Al Jazeera
يقدم البروفيسور إسبوسيتو في دراسة جديدة معالجة متعددة الأبعاد للأسباب الجذرية المفسرة لكل من التطرف وكراهية الإسلام، من خلال فحص البناء الثقافي الداعم للخطابات الراديكالية.
تمددت الإسلاموفوبيا أو ظاهرة رهاب الإسلام في المجتمعات المعاصرة إلى درجة أنها شملت شتى مجالات الحياة المتفاعلة مع الدولة وأجهزتها، وجاوزت الساحات المعتادة لتؤثر في جوانب أخرى من الحياة الإنسانية. وهذا التمدد الكبير هو بالضبط ما تطرق إليه البروفيسور الكبير جون إسبوسيتو (John Esposito) أستاذ الدين والشؤون الدولية والدراسات الإسلامية بجامعة جورجتاون (Georgetown University)، المدير المؤسس لمركز الوليد بن طلال للتفاهم بين المسلمين والمسيحيين في كلية والش للخدمة الخارجية، والرئيس السابق للأكاديمية الأميركية للدين ورابطة دراسات الشرق الأوسط في أميركا الشمالية، والمستشار السابق لوزارة الخارجية الأميركية. ونشر إسبوسيتو مجموعة من الدارسات إحداها "الإسلاموفوبيا والتطرف: تربية التعصب والعنف" (Islamophobia and Radicalization: Breeding Intolerance and Violence)، صادرة عن سبرينغر (springer)، عام 2018.More Related News