إليك كل ما تحتاجين معرفته عن تربية طفلك على التحدث بلغتين مختلفتين
Al Jazeera
أضحى الآباء والأمهات يشعرون بالفضول حول كيفية تربية طفل يتحدث بلغتين، وما إذا كان تعليمه لغتين في الآن نفسه يمثل عائقا أمام مهاراته اللغوية، وخاصة أن التحدث بأكثر من لغة مهارة تتنامى يوما بعد يوم.
أضحى المزيد من الآباء والأمهات يشعرون بالفضول حول كيفية تربية طفل يتحدث بلغتين، وما إذا كان يمكن لتعليمه -لغتين في الآن نفسه- أن يمثل عائقا أمام مهاراته اللغوية بشكل عام، وخاصة أن التحدث بأكثر من لغة أصبح مهارة تتنامى يوما بعد يوم بالتزامن مع انتشار العولمة. والشخص ثنائي اللغة يُجيد عادة لغتين مختلفتين. وفي الغالب، يترعرع الناس الذين يتحدثون لغتين إما مع أحد الآباء أو كلاهما والذين يتحدثان لغة مختلفة عن السائدة في بلدهما، على غرار عيش طفل مع والديه الناطقين بالإسبانية بالتزامن مع عيشهم في الولايات المتحدة، أو ترعرعوا في بلد أو منطقة يتحدث السكان فيها لغة مختلفة عن التي يسمعونها في المنزل؛ مثل عيش الطفل مع والديه الذين يتحدثان الإنجليزية وانتقلا للعيش في فرنسا. بالإضافة إلى ذلك، من الممكن أن يختار بعض الآباء تسجيل أطفالهم لأخذ دروس في لغة ثانية في وقت مبكر على أمل تربية أطفالهم على أن يتحدّثوا لغتين على الرغم من أنهما يتحدثان باللغة الإنجليزية ويعيشان ضمن مجتمع يتحدث اللغة ذاتها.More Related News