
إسرائيل تصف أسيرًا فلسطينيًا ب«الشبح».. وترفض إطلاق سراحه
Al Raya
القدس المحتلة – عربي بوست: بعد 15 عامًا على اعتقاله، يلمع فجأة اسم قائد كتائب الشهيد عز الدين القسّام السابق بالضفة الغربية وصاحب ال54 مؤبدًا، الشيخ إبراهيم حامد، وذلك بعد أن بثت القناة الإسرائيلية الرسمية، الثلاثاء الماضي فيلمًا وثائقيًا استقصائيًا، حول «إنجازاته وقدراته الخطيرة» في المقاومة الفلسطينية، من إعداد اثنين من كبار الخبراء الإسرائيليين في …
بعد 15 عامًا على اعتقاله، يلمع فجأة اسم قائد كتائب الشهيد عز الدين القسّام السابق بالضفة الغربية وصاحب ال54 مؤبدًا، الشيخ إبراهيم حامد، وذلك بعد أن بثت القناة الإسرائيلية الرسمية، الثلاثاء الماضي فيلمًا وثائقيًا استقصائيًا، حول «إنجازاته وقدراته الخطيرة» في المقاومة الفلسطينية، من إعداد اثنين من كبار الخبراء الإسرائيليين في الشؤون العسكرية والفلسطينية، هما عاموس هرئيل وآفي يسخاروف. فما قصة الشيخ إبراهيم حامد؟ ولماذا تسلّط إسرائيل عليه الضوء الآن؟. في ال23 من مايو الماضي دخل الأسير القسّاميّ القائد إبراهيم حامد (56 عامًا) من سلواد – رام الله، عامه الخامس عشر على التوالي في سجون إسرائيل من مجمل حكمه بالسجن البالغ 54 مؤبدًا، أي ما يعني 5400 سنة. والأسير إبراهيم حامد حاصل على شهادة البكالوريوس- قسم العلوم السياسية من جامعة بيرزيت، وعمل كباحث في قضايا اللاجئين وأصدر العديد من المؤلفات والأبحاث حول القضية الفلسطينية، وقبل أن تتم مطاردته واعتقاله كان يُعِد لدراسة الماجستير في العلاقات الدولية.More Related News