إدريس ديبي.. نهاية غامضة لرجل فرنسا في الساحل الأفريقي
Al Jazeera
على ضفاف عامه السبعين، ومشارف معسكرات المتمردين، رحل الرئيس التشادي إدريس ديبي إتنو مثخنا بجراحه خلال مواجهة عنيفة في الشمال مع قوات المتمردين القادمة من ليبيا بزعامة محمد مهدي علي.
على ضفاف عامه السبعين، وعلى مشارف معسكرات المتمردين، رحل الرئيس التشادي إدريس ديبي إتنو مثخنا بجراحه خلال مواجهة عنيفة في الشمال مع قوات المتمردين القادمة من ليبيا بزعامة محمد مهدي علي. كان لمحمد مهدي علي هدف محدد، وهو طرد ديبي من العاصمة نجامينا بعد طرده من الحكم. وبالمقتل الغامض لحد الآن، تبدو تشاد على كف عفريت، فجراحها الكثيرة أصبحت أكثر عمقا، والأزمة انتقلت من صراع بين سلطة ومتمردين إلى فجوة داخل السلطة، وانتقال غير دستوري من حكم المشير إدريس إلى حكم ابنه الجنرال محمد إدريس الملقب بكاكا، قائد قوات النخبة والحرس الجمهوري في الجيش التشادي.More Related News