"أولئك الذين يتمنون موتي" يعيد أنجلينا جولي إطفائية تصارع لإنقاذ طفل
Al Jazeera
تناوبت أنجلينا جولي بين الدراما الجادة وأفلام الحركة فكانت أكثر نجمات هوليود إثارة للاهتمام وجذبت أكبر عدد من الجماهير وسيطرت على أنواع متقاطعة من الأعمال بطريقة لم ينجح فيها إلا عدد قليل من الممثلات.
أنجلينا جولي وجه مخصص للسينما، حسب ما ترى الناقدة السينمائية شيلا أومالين حيث إن "قوة نجمة جولي هي قوة الطبيعة، وهي قوة تستطيع استخدامها لإحداث تأثير كبير". فقد تناوبت بين الدراما الجادّة وأفلام الحركة، فكانت أكثر نجمات هوليود إثارة للاهتمام، وجذبت أكبر عدد من الجماهير، وسيطرت على أنواع متقاطعة من الأعمال بطريقة لم ينجح فيها إلا عدد قليل من الممثلات. وبعد مرور بضع سنوات على تقديمها آخر فيلم حركة، يُنتظر انضمامها إلى عالم مارفل السينمائي في شخصية تينا في فيلم "أبديون" (Eternals) الذي سيصدر في أواخر العام الحالي، من إخراج كلوي جاو الحاصلة على أوسكار أفضل إخراج هذا العام. ولكن المخرج الأميركي تايلور شيريدان اختار أن يعيد البهاء للشاشة بإطلالة أنجلينا جولي، تصاحبها الطبيعية المتميزة، ليمنحها أكثر من فرصة لإثبات نفسها، وهي تواجه مخاطر غير متوقعة في فيلم حركة شرس "أولئك الذين يتمنون موتي" مقتبس من رواية مايكل كوريتا، الأكثر مبيعا عام 2014.More Related News