أسسها شقيقان من الفيوم.. مدرسة مصرية لتعليم فنون قدماء المصريين غربي الأقصر
Al Jazeera
المدرسة التي تطل على متحف وبيت البريطاني هوارد كارتر، مكتشف كنوز ومقبرة الفرعون الذهبي الملك توت عنخ آمون، بدأت تستقبل الراغبين في دراسة وتعلم فنون الخزف والفخار من المصريين والأجانب في المنطقة.
سيرا على خطى الفنانة السويسرية إيفلين بوريه مؤسسة مدرسة الخزف والفخار، بقرية تونس في محافظة الفيوم المصرية، انتقل الشقيقان بركات وصالح صالح توفيق من قريتهما في الفيوم، إلى منطقة القُرنَة بالبر الغربي لمدينة الأقصر التاريخية بصعيد مصر، حيث أقاما أول مدرسة لتعليم صناعة الخزف والفخار بالمنطقة الغنية بمئات المقابر وعشرات المعابد التي شيدها ملوك وملكات ونبلاء مصر القديمة قبل آلاف السنين. المدرسة التي تطل على متحف وبيت البريطاني هوارد كارتر، مكتشف كنوز ومقبرة الفرعون الذهبي الملك توت عنخ آمون، بدأت تستقبل الراغبين في دراسة وتعلم فنون الخزف والفخار من المصريين والأجانب المقيمين في المنطقة.More Related News