
آباء وأمهات إيغوريون يصفون مآسي الافتراق عن أبنائهم وتمزيق شمل أسرهم
Al Jazeera
أطلقت منظمة العفو الدولية حملة تطالب الصين بضمان السماح للأطفال الإيغوريين المسلمين المحتجزين لديها بمغادرة الصين للمّ شملهم، بأسرع ما يمكن، مع والديهم وإخوتهم الذين يعيشون في الخارج.
أطلقت منظمة العفو الدولية حملة تطالب الصين بضمان السماح للأطفال الإيغوريين المسلمين المحتجزين لديها بمغادرة الصين للمّ شملهم، بأسرع ما يمكن، مع والديهم وإخوتهم الذين يعيشون في الخارج. ووفق المنظمة فقد منعت حملة الاحتجاز الجماعي في شينجيانغ الآباء والأمهات الإيغور من العودة إلى الصين لرعاية أطفالهم بأنفسهم. كما جعلت من المستحيل بالنسبة لهم جلب أطفالهم -الذين منعوا من الحصول على جوازات سفر، أو تمت مصادرتها- إلى خارج الصين ولمّ شملهم معهم. ووصفت عائلات منفية لها أطفال محتجزون في "ملاجئ أيتام" حكومية في إقليم شينجيانغ الصيني، ما يكابدونه من لوعة الفراق وعذاب الانفصال عن أبنائهم في تقرير للمنظمة.More Related News