«نبتة وآية».. النخلة
Al Arab
الاسم العلمي للنبات:Phoenix dactylifera L.
الاسم العلمي للنبات:Phoenix dactylifera L. ذكره قي القرآن الكريم والسنة النبوية: قال الله تعالى: «وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَة تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا» سورة مريم الآية 25. حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، حَدَّثَنَا ثَابِتٌ الْبُنَانِيُّ، أَنَّه سَمِعَ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ: كَانَ رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم يُفْطِرُ عَلَى رُطَبَاتٍ قَبْلَ أَنْ يُصَلِّيَ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ رُطَبَاتٌ فَعَلَى تَمَرَاتٍ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ حَسَا حَسَوَاتٍ مِنْ مَاءٍ. الحكم على الحديث: حسن صحيح «الألباني» سنن أبي داود 2356 كتاب الصوم. وصفها: تتبع فصيلة النخيلية، وتعتبر من الأشجار المعمّرة دائمة الاخضرار، والتي تنمو في المناطق الحارة والمعتدلة والجافة، كما تُعد من الأشجار المثمرة متحملة الجفاف وملوحة التربة إلى حد كبير. أجزاؤها: الجذع: ساق النخلة. أعجاز النخلة: الجزء القاعدي للجذع. الجمّارة: الرأس اللين لقمّة جذع النخلة. السعفة: تضم الجريدة، والجريدة هي العود الذي يحمل الخوص «ورق النخل». العذق: هو الذي يحمل الشماريخ. العرجون: الشمراخ الذي يحمل الثمار. الثمار: التي تنمو بأطوار مختلفة من بلح وبُسْر ورطب وتمر. فوائدها: تعتبر من أهم المصادر النباتية في حياة الإنسان، حيث يتم استخدامها في عدة مجالات منها: المجال الغذائي: من ثمارها ذات القيمة الغذائية العالية كما هو مبين في الحديث النبوي. المجال الصناعي: من أليافها صناعة الحبال... ومن الخوص والجريد صناعة السلال والقبعات... أما الجذع فكان الإنسان وما زال يستخدمه لتسقيف وتدعيم البيوت الريفية. المجال البيئي: ساهمت النخلة في مكافحة التصحر وبالتالي الحفاظ على بيولوجية الأرض، كما توفر الظل وبالتالي يمكن زراعة نباتات حولها تستفيد من ظلها. حديقة القرآن النباتية:More Related News