وسط تصعيد سياسي وتباعد المواقف.. إلى أين تتجه أزمة سد النهضة؟
Al Jazeera
مضى عقد من الزمان منذ تفجر أزمة سد النهضة الإثيوبي، ولم تتمكن الدول الثلاث (مصر والسودان وإثيوبيا) من الوصول إلى حل مرضٍ، ولم تفلح الوساطات في حل النزاع، فماذا بقي من خيارات أمام مصر والسودان؟
مضى عقد من الزمان منذ تفجر أزمة سد النهضة الإثيوبي، ولم تتمكن الدول الثلاث (مصر والسودان وإثيوبيا) من الوصول إلى حل مرضٍ، رغم توقيعها عددا من الاتفاقيات الثنائية والثلاثية، ولم تفلح الوساطات الدولية والإقليمية في إقناع أطراف النزاع بحل ناجع. وظلت المشكلة تراوح مكانها، في حين تمضي إثيوبيا في الخطط التي رسمتها، سواء في ما يخص بناء السد أو ملء المراحل الأولى، من دون الحاجة لاتفاق مع أطراف النزاع. فكيف وقعت مصر والسودان في فخ حسن النوايا، وحاصرتا نفسيهما، وأصبحتا تحت رحمة إثيوبيا؟ وما حظوظ مصر والسودان في تحقيق ما يأملانه؟ وإلى أين يتجه النزاع؟More Related News