نصائح لتخفيف آثار الإجهاد المزمن في صحتك
Al Jazeera
ينجم الإجهاد المزمن عن الاضطرابات العقلية والظروف الصعبة والوظائف ذات الضغط العالي والمشاكل الشخصية وغيرها من عوامل التوتر، التي تؤدي إلى آثار جسدية طويلة الأمد تؤثر سلبا في الصحة البدنية والعقلية.
الإجهاد هو استجابة طبيعية للمواقف الصعبة وعوامل التوتر المختلفة، ولدى أغلب الناس أصبح جزءا من الحياة اليومية. وهناك فرق بين المستويات الصحية للإجهاد، والإجهاد المزمن؛ فالإجهاد الصحي يعمل على إنتاج الهرمونات التي تساعد الجسم على الثبات، أما الإجهاد المزمن فيبقي الجسم في حالة تحفز مدة طويلة. وفي تقرير نشره موقع "باور أوف بوزيتيفيتي" (Power Of Positivity) الأميركي، تقول الكاتبة لاكيشا إيثانز إن الإجهاد المزمن يمكن أن ينجم عن الاضطرابات العقلية والظروف الصعبة والوظائف ذات الضغط العالي والمشاكل الشخصية وغيرها من عوامل التوتر. ويمكن أن تؤدي هذه المواقف إلى آثار جسدية طويلة الأمد تؤثر سلبا في الصحة البدنية والعقلية، ويبلغ الأمر درجة الإصابة بعدد من الأمراض.More Related News