كيف تختار الوسادة المثالية لنوم هادئ؟
Al Jazeera
الأرق المصاحب لساعات السهر ليلا لا يعزى فقط إلى فنجان القهوة الذي تناولته قبل الدخول إلى الفراش، ربما كانت وسادتك سببا رئيسيا في حرمانك من النوم الهانئ.
الأرق المصاحب لساعات السهر ليلا لا يُعزى فقط إلى فنجان القهوة الذي تناولته قبل الدخول إلى الفراش، ربما كانت وسادتك سببا رئيسيا في حرمانك من النوم الهانئ. تساعد وسادتك في دعم وضعية النوم الصحية. كيف تبدو هذه الوضعية؟ جسد في وضع محاذي، من الركبتين والفخذين، مروراً بالعمود الفقري إلى الصدر والكتفين والرأس والرقبة، إذا لم تدعمك الوسادة في الحصول على هذه الوضعية، فأنت على أعتاب ساعات من الأرق وآلام مستمرة في الرقبة والكتف والظهر. قد يصبح عدم تجديد الوسادة لعدة أشهر، لا سيما تلك التي تستطيع طيها بسهولة، علامة إنذار واضحة تخبرك أن عليك الآن التخلص من وسادتك القديمة، لكن ما هي معايير اختيار الوسادة المثالية؟More Related News