فوائد تأخير بدء اليوم الدراسي إلى ما بعد الثامنة صباحا
Al Jazeera
كشفت العديد من الدراسات أن بدء الدراسة في وقت متأخر أكثر فائدة للصحة البدنية والعقلية للطلاب. والآن، هناك دراسة جديدة تدعم هذه النظرية بشكل أكبر.
هل تحتاج المدارس حقا للبدء في الثامنة صباحا؟.. تأخير الاستيقاظ لمدة ساعة بمثابة حلم للأمهات والأبناء على حد سواء، ولا سيما أن الأطفال والمراهقين في حاجة للحصول على قسط كاف من النوم قبل الذهاب إلى المدرسة. ووفقا لدراسة حديثة، فإن بداية اليوم الدراسي بين الساعة الثامنة والثامنة والنصف أمر غير ضروري، بل يؤثر بصورة سلبية على أداء الطلاب. وكشفت العديد من الدراسات أن أوقات بدء الدراسة في وقت متأخر أكثر فائدة للصحة البدنية والعقلية للطلاب. والآن، هناك دراسة جديدة تدعم هذه النظرية بشكل أكبر. نشر باحثو الدراسة، يوم الخميس الماضي، في "سليب جورنال" (Sleep Journal)، نتائج استطلاع رأي، تضمن حوالي 28 ألف طالب من الأطفال والمراهقين في مناطق تعليمية متنوعة بولاية كولورادو الأميركية، حول تأخير أوقات بدء الدراسة الصباحية. كان الغرض من استطلاع الرأي حول تأجيل وقت البدء هو منح الطلاب خصوصا المراهقين، الفرصة للحصول على مزيد من الراحة وبعد عامين من تطبيق التجربة، كانت النتائج إيجابية بصورة ملحوظة.More Related News